مكتب ترجمة معتمد
ترجمة مكتب معتمد يدير الأجهزة المرئية المنزلية في مصر مجموعة منصور، والتي تمثل شركة سامسونج في البلد. سجلت مجموعة منصور أسهم بيع تجزئة يقدر حجمها نسبة 30% في مكتب ترجمة الأجهزة المرئية معتمد المنزلية في عام 2012 ويرجع ذلك بشكل أساسي لمكانتها الرائدة في أجهزة التليفزيون، حيث بلغت حجم مبيعات التجزئة 35%. بالإضافة إلى ذلك، احتلت الشركة المركز الثاني بفارق بسيط بعد سوني في مشغلات الفيديو حيث بلغ حجم أسهم بيع التجزئة 25%.
علاوة على ذلك، أعلت مجموعة منصور من مكاتب الترجمة المعتمدة ريادتها كذلك في الأجهزة المرئية المنزلية لنسبة أعلى في 2012 حيث استفادت سامسونج من تقديم سلسلة مكاتب الترجمة المعتمدة واسعة من المنتجات وطرحها لأجهزة التليفزيون الذكية التي تدعم الانترنت أثبتت كذلك شيوعها في مصر. تشمل سلسلة تليفزيون سامسونج الذكي على سبيل المثال تقنية LED، وإل سي دي PDP
احتلت إل جي وسوني حينئذ المركز مكتب ترجمة معتمد الثاني والثالث في الأجهزة المرئية المنزلية حيث بلغت حجم أسهم بيع التجزئة على التوالي 22% و 20% في 2012. بينما تحاول إل جي أن ترفع من قدر علامتها التجارية كمشغل رئيسي لأجهزة التليفزيون المدعم بثري دي، وكذلك أدخلت سوني سلسلة جديدة من نماذج إل سي دي و LEDبرافيا في عام 2012 مدعومان بتقنية ثري دي والإنترنت. ومع ذلك، فإن مكتب ترجمة معتمد غالبية المستهلكين في مصر ظلوا يعانوا حساسية السعر، ويتطلع فقط المستهلكين ذوي الدخل المتوسط والمرتفع للمميزات الأحدث في أجهزة التليفزيون الرقمية و مشغلات البي دي.
احتلت مجموعة العربي المركز الخامس في 2012 حيث بلغت أسهم بيع التجزئة 8% بفضل قوتها في أجهزة التليفزيون، حيث احتلت المركز الثالث ويبلغ حجم أسهم البيع بالتجزئة 16%. استفادت مجموعة العربي ممنيمثل عدد من الماركات العالمية في مصر، والأكثر ملاحظة في ذلك هما تليفزيون توشيبا وشارب. أعلنت كذلك الشركة في 2011 مغامرة شراكة جديدة مع شركة توشيبا والتي بموجبها ستصنع الشركتان أجهزة إل سي دي في مصر.
من المتوقع أن يسجل الأجهزة المرئية المنزلية نموا إيجابيا في فترة التنبؤ من 2013 إلى 2017، ومن المخطط أن يبلغ معدل النمو السنوي المركب لحجم المبيعات 1% في هذا المجال. بينما سجلت أجهزة التليفزيون نموا إيجابيا خلال فترة التنبؤ، ومن المتوقع أن تزيد المبيعات أكثر بسبب توجه المستهلكين نحو تحديث أجهزتهم بأحدث الموديلات والخصائص مثل أجهزة تليفزيون LED المدعومة بالإنترنت حيث تطور الاقتصاد وارتفعت ثقة المستهلك. بالإضافة إلى ذلك، ستظل أجهزة التليفزيون ضرورة لمعظم المستهلكين ليكونواعلىاطلاعدائم وكذلك كوسيلة للتسلية.
ترجمة معتمدة بالمقارنة مع معدل النموالسنوي المركب لحجم مبيعات التجزئة في فترة التنبؤ الذي يبلغ 2%، من المتوقع أن ينخفض النمو في السنوات القادمة. ويكمن السبب الأساسي لذلك في الانخفاض المستمر في مبيعات مشغلات الفيديو التي تواجه منافسة ضخمة من الفيديو حسب الطلب والبث المباشر. و على الجانب الآخر ستشهد مشغلات بي دي ارتفاعا أكبر في المبيعات حيث أن المستهلك سيؤثر بشكل متزايد شراء منتجات مشغلات الفيديو التي تستطيع تشغيل سلسلة من الأقراص.
ومن المتوقع أن تسجل أجهزة التليفزيون الرقمي و إل سي دي نموا قويا، حيث أنه من المخطط أن يصل معدل النمو السنوي المركب لحجم مبيعات التجزئة 12%. بينما سيقوم مزيد من المستهلكين بالتحديث لأجهزة التليفزيون التي تدعم الإنترنت، مصر سوف تتحول إلى البت الأرضي الرقمي بحلول عام 2015- التطور الذي سيجعل من اقتناء تليفزيونا رقميا جديدا ضرورة لكثير من المستهلكين. وعلى الجانب الآخر، ستصير أجهزة تليفزيون البث التناظري تكنولوجيا مهملة.
ومن بين أجهزة التليفزيون الرقمية من المحتمل أن تختفي أجهزة البلازما من السوق حيث أن عددا متزايدا من المستهلكين سيؤثر أجهزة التليفزيون إل سي دي. ومن المتوقع حينها أن تحل أجهزة LED أجهزة CCFL بداية من 2014 فصاعدا ومن المتوقع أن تبلغ النسبة 80% من أجهزة إل سي دي بحلول عام 2017. وفي نفس الوقت، من المتوقع أن تنطلق أجهزة التليفزيون بتقنية OLED في مصر، بالرغم من ذلكسيظل منتجا ملائما متاحا للمستهلكين ذوي الدخل المرتفع فقط.
مكاتب الترجمة المعتمدة وبالمثل، ستصبح أجهزة التليفزيون المدعومة بالإنترنت شائعة على نحو متزايد في البلد حيث تصبح التكنولوجيا أمرا أكثر رسوخا ورخصا. بالرغم من ذلك، يعتبر معظم المستهلكين السعر هو المعيار الشرائي الأساسي، ومن غير المتوقع أن يكون لأجهزة ثري دي تأثيرا قويا على الأجهزة المرئية المنزلية في مصر.
بالنظر للتليفزيون الرقمي، يعتبر الجهاز القومي لتنظيم الاتصالات الحزمة الطيفية 790-862 ميجا هيرتز جزءا من حصة الأرباح من الأجهزة الرقمية وحزمة 698-790 ميجا هيرتز توسع مستقبلي ممكن. وستكون نظم الوسائط المتعددة المتقدمة المصرية حينئذ مقدم خدمات IPTV المستندة إلى الأقمار الصناعية عندما يصبحوا متاحين تجاريا.
ترجمة معتمدة ولقد تأثرت أجهزة التصوير بشدة بمنافسة الهواتف الذكية لها خلال عام 2013. وينجذب المستهلكين بشدة تجاه إمكانية التقاط صور ونشرها على الإنترنت على الفور، مما يضعف الطلب على الكاميرات الرقمية. وبالإضافة إلى ذلك، أدت الظروف الاقتصادية المجابهة إلى كون الكثير من العملاء أكثر حذرًا في عمليات شرائهم، حيث يفضل الكثير الهواتف الذكية أو أجهزة الكمبيوتر اللوحي لكنهم على سبيل المثال يأجلون شراء كاميرا رقمية.
مكاتب ترجمة معتمدة ونتيجةً لذلك، هبطت حجم أسهم المبيعات بالتجزئة بمعدل 5% في عام 2013. وجاء ذلك على العكس من عام 2012 حيث زاد حجم المبيعات بالتجزئة حوالي 1% أو فترة التقييم ككل (معدل نمو سنوي مركب بنسبة 1%). وبوجهٍ عام، هناك طلب قويٍ على أجهزة التصوير في مصر، مع وجود الكثير من المستخدمين المهتمين في امتلاك كاميرا رقمية أو مسجل رقمي حيث لا تزال معدلات الاقتناء منخفضة لحدٍ ما.
مكاتب الترجمة المعتمدة بالقاهرة ولقد سجلت الكاميرات الرقمية أفضل أداءٍ لها في عام 2012 و2013. ومع ذلك، في الوقت الذي زادت فيه حجم مبيعات التجزئة بمقدار 5% في عام 2012، هبطت بنسبة 3% في عام 2013 لأن المنافسة بالهواتف الذكية كانت مكثفة. وفي إطار الاضطراب المتجدد بالدولة، يستحسن المستهلكين سهولة استخدام الهواتف الذكية في مشاركة الصور عبر الإنترنت.
من السفارة ولقد هبطت أسعار وحدات الكاميرات بدرجة طفيفة في شروط القيمة الجارية لعام 2012. وبوجٍه عام، وضع تدهور الجنيه المصري ضغوطًا على الشركات المصنعة وبائعي التجزئة في رفع أسعارهم. وعلى الجانب الآخر، كلما أصبحت التكنولوجيا أرخص وأكثر معيارية، أصبح الممثلون كذلك عازفين عن رفع الأسعار لأن المستهلكين أصبحوا أكثر حساسية تجاه الشكوك الاقتصادية.
مكتب ترجمة ونتيجةً لذلك، فضل أغلب المستهلكين الكاميرات الرقمية الأساسية، بجعل السعر المعيار الرئيسي في الشراء. على سبيل المثال، كاميرات العدسة الأحادية العاكسة SLR لم تحظى سوى بنسبة هامشية 3% من حجم مبيعات التجزئة بالكاميرات الرقمية في عام 2012، ومن المقرر ارتفاع ذلك السهم ليصل إلى 4% في 2013. ولقد ظهرت كاميرات الأنظمة المضغوطة فقط في مصر خلال 2013 وظلت منتجًا ملائمًا حظي بأقل من 1% من حجم مبيعات التجزئة.
ترجمة ولم يتأثر الطلب على مسجلات الكاميرا بمنافسة الهواتف الذكية لها لكنه أدى كذلك إلى حقيقة أن أصبحت الكاميرات الرقمية أكثر وأكثر تتضمن وظيفة تسجيل الفيديو. وتعتبر الكاميرات الرقمية بشكل عام أرخص سعرًا وأخف وزنًا وأقل حجمًا من مسجلات الكاميرا، فهي الاختبار المفضل للمستهلكين الذين ليسوا في حاجة إلى امتلاك جهاز تسجيل فيديو قوي جدًا. ومن ثم، يميل المستهلكين الباحثين عن مسجلات الكاميرا إلى تفضيل مسجلات الكاميرا عالية الدقة فقط، مع اختفاء مسجلات الكاميرا من السوق.